ما هي علمياً فوائد السجود في الصلاة

Publié le par SOLIDARLAND

    

 

 

 

 

  

images-copie-1

 

 

السجود في الصلاة و فائدته علميا

 ما هي علمياً فوائد السجود في الصلاة 

..سبحان الله!!

فوائد السجود .. سبحان الله

 

أولاً :تعتبر كثرة السجود بمثابة التمرين اليومي المنتظم لمركز التحكم

والمنظمات في الجسم

من بين تلك المراكز (مراكز التحكم في ألا وعيه

الدموية الموجودة بالمخ وتوجد منظمات هذه الاوعيه بالشريان الأورطي

والشريان السباتي ونظيره الأيسر

فيؤدي إلي زيادة كفاءتها في تنظيم الدورة الدم ويه وبالتالي يستطيع

الجسم أن يواجه أي تغير

في وضعه أو اهتزاز دون الأصابه بالدوار .

 

 

ثانيا:يتعرض الإنسان خلال اليوم لمزيد من الشحنات الكهربائية الساكنة من

الغلاف الجوي

وهي تترسب على الجهاز العصبي ولا بد من التخلص منها وقد وجد أن وضع

السجود هو أنسب

الأوضاع للتخلص من هذه الشحنات لأنه بمثابة توصيل

الجسم بالأرض التي تبددها وتمتصها تماما

 

ثالثاً:يساعد السجود على نظافة الجيوب الأنفية بسحب إفرازاتها وتقل فرصه

التهاب هذه

الجيوب ويساعد على تصفية الجيوب الفكية.

 

رابعاً:يزداد تورم الدم إلي المخ أثناء السجود فيزداد ارواؤه وبالتالي

يحصل على ما يلزمه

من مواد غذائية وأوكسجين ويؤدي وظيفته على أحسن وجه .

 

خامساً:يساعد على تخفيف الاحتقان بمنطقه الحوض وبالتالي يساعد على الوقاية

من الاصابه بالبواسير وحدوث الجلطات بالأوردة 5

 

سادساً:يؤدي السجود إلى نوع من الزفير (إخراج الهواء الاضطراري )وهذا

الزفير يؤدي بدوره

إلى خروج الهواء الراكد أملئ بثاني أكيد الكربون )من الرئتين ليستقبل

هواء جديد يبعث الحيوية

والنشاط كما أنه يؤدي إلى طرد الإفرازات من الشجرة الشعبية

 

سابعاً:يساعد على مرونة مفاصل الجسم خاصة العمود الفقري ويحميها من

الخشونة

والتيبس وهو بمثابة تدليك خفيف لجميع عضلات الجسم تقريبا كما أنه يساعد

على عوده

الدم الوريدي إلى القلب فينشط الدورة الدموية

 

قال الرسول صلى الله عليه وسلم ((عليكم بقيام الليل فأنه دأب الصالحين

قبلكم ومقربة

لكم الى ربكم ومكفرة للسيئات ومنهاة عن الأثم ومطردة للداء عن الجسد ))

ملحق #1 14/04/2010 09:22:39 م

قام بعض الأطباء الفرنسيين يعالجون مرضاهم بأداء حركات من الصلاة، وجاء في التقرير: أن الصلاة علاج طبيعي لأمراض العمود الفقري.

 

فعند رفع اليدين إلى الأعلى سواء حذو المنكبين أو حيال الإذنين فيه شد لعضلات الصدر وتحريك لمفصل الكتفين إلى الخلف مما يقوي ويشد عضلات الصدر والكتفين.

 

وعند الركوع تحريك مفاصل الركبتين وتعريضها للحركة عند وضع الكفين واليدين فوق صابونتي الركبتين والضغط عليهما مما يساعد على دفعهما للخلف أعلى الساقين فيتدفق الدم إليهما ليصل الغذاء لهما. ويقول الأطباء ان الله خلق لمفاصل الإنسان ما يسمى بزيت المفاصل فإذا رفع العبد من الركوع قبل أن ينتشر هذا الزيت فإنها تحتك ببعضها مما يتولد عنه آلام شديدة في المفاصل ولو بعد حين أي انه كلما أطال الإنسان الركوع والتسبيح تدفق الزيت إلى المفاصل خاصة الركبتين فيتقي بذلك خشونة الركبة وآلامها مع الأيام وتقدم العمر وتيبس العظام والمفاصل عند كبر السن.

 

قال تعالى في سورة الإنسان: (ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلا طويلا، ان هؤلاء يحبون العاجلة ويذرون وراءهم يوما ثقيلا، نحن خلقناهم وشددنا اسرهم).

فسر العلماء (شددنا اسرهم) إي شددنا عظامهم وفقراتهم وركبهم ومفاصلهم والعجيب أن تأتي هذه الآية بعد الحث في الآية السابقة على قيام الليل أي كلما قام الإنسان في الصلاة إي طال ركوعها وسجودها كان ذلك علاجاً قرآنيا لجسمه عامة ولمفاصله خاصة والملاحظ أن بعض الناس ينقرون الصلاة كنقر الغراب فكثرت الشكوى من آلام الظهر وأمراض العظام المختلفة.

 

هصر الظهر في الركوع أي شده ومده وجعل الرأس حيال موضع السجود يتيح لفقرات الظهر التبتل (وتبتل إليه تبتيلا) ومن ذلك تبتل وعدم تقلص الفقرات أي تشتد وتبتعد الفقرات عن بعضها مما ينشطها ويمنع الانزلاق الغضروفي والانضغاط بينهما، ويجعلها تتحرك حركة تساهم في شفاء كثير من مشكلات العمود الفقري كما جاء التقرير الفرنسي أن الصلاة العلاج الطبيعي لمرضى العمود الفقري.

 

وفي السجود حركة اليدين وتركهما مشدودتين وضغط الكفين على الأرض في السجود بهذه الكيفية يجعل الدم ينصب انصبابا كاملا في الجسم مما يعمل على تنشيط الدورة الدموية وبالتالي تنشيط الجسم. والضغط المتواصل على الركبتين ومنطقة الحوض يقوي هذه المناطق.

 

وفي السجود يدفع الهواء من جوف المعدة إلى الفم فيعمل على راحتها من وطأة التمدد والانتفاخ. بالنسبة للرأس فيوجد به المليارات من الخلايا العصبية والتي تحتاج إلى زيادة تنشيط في الدورة الدموية المارة بها وهذا ما يحققه لها وضع الرأس المنخفض في السجود مما يسمح بمرور كميات كبيرة من الدم إليها مما يعمل على تجديد هذه الخلايا وتنشيطها وبهذا تتم صيانتها والمحافظة عليها من العطب والتلف وكم من قصص سمعتها من الغربيين الذين يقومون بأداء حركات السجود لأن وضعها يريحهم ويزيل آلام الرأس ويمنحهم النشاط والعافية. في جسم الإنسان عدد كبير من الشحنات الكهربائية التي لابد من تصريف بعضها وذلك لا يتحقق إلا بتكوين دائرة كهربائية متكاملة وعندما يكون السجود كما شرحه الرسول صلى الله عليه وسلم اي (الجبهة - الأنف - الكفين فقط دون الساعد - الركبتين - وأطراف القدمين منحنية تجاه القبلة) يكون الوضع صحيحا فتبدأ الدائرة الكهربائية حيث تمتص الأرض كل الشحنات الزائدة والتي تضر الجسم وبذلك يرتاح الإنسان ويهدأ ويتخلص مما يضره ويؤذيه.

 

ويقول الأطباء في جبهة الإنسان بين الحاجبين أعلى الوجه في الجبين هناك ملكة الغدد (الغدة النخامية) تنشط وتعمل بالضغط عليها لذلك كلما أطال المسلم السجود زاد الضغط على ملكة الغدد فتنشط وتؤثر في جميع الغدد الأخرى في جسم الإنسان وتؤدي دورها الطبيعي في سلامة الجسم وصحته.

 

وفي الجلسة بين السجدتين وجلسة التشهد الأخير ( التورك ) بعد أبحاث طويلة في أمريكا وتجارب متعددة على مرضى القلب بدأ أطباء القلب في العلاج بحركة جلسة السجدتين حيث ثبت علميا أن هناك شرياناً يساهم في تنشيط القلب ويساعد على تحسين القلب خاصة بعد إجراء العمليات الجراحية للقلب ويربط بين إبهام الرجل اليمنى والإصبع الكبير وهو منحنٍ تجاه القبلة في حركة الصلاة وبين القلب فيساعد في سرعة الشفاء والوقاية من أمراض القلب وقد تكشف الأيام المقبلة ان كل أصبع قد يصل بأحد أعضاء الجسم من مرارة أو كلى... الخ. كما يعرفه من يفهم في علم المساج حيث أن كل أصبع له عضو في الجسم.

 

فاحرص على أداء حركة الصلاة تامة كاملة صحيحة كما علمنا إياها الرسول - صلى الله عليه وسلم -

 

وعند السلام: ثبت ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يسلم حتى يرى بياض خذه لمن يجلس خلفه وثبت طبيا ان ذلك يكفل الحركة الكاملة للرقبة مما يقيها من أمراض كثيرة كالشلل عن طريق شد فقرات الرقبة وتقوية عضلاتها.

 

فسبحان من أعطى كل شيء خلقه ثم هدى..

     

 

    

السجود في الصلاة و فائدته علميا

 ما هي علمياً فوائد السجود في الصلاة 

..سبحان الله!!

فوائد السجود .. سبحان الله

 

أولاً :تعتبر كثرة السجود بمثابة التمرين اليومي المنتظم لمركز التحكم

والمنظمات في الجسم

من بين تلك المراكز (مراكز التحكم في ألا وعيه

الدموية الموجودة بالمخ وتوجد منظمات هذه الاوعيه بالشريان الأورطي

والشريان السباتي ونظيره الأيسر

فيؤدي إلي زيادة كفاءتها في تنظيم الدورة الدم ويه وبالتالي يستطيع

الجسم أن يواجه أي تغير

في وضعه أو اهتزاز دون الأصابه بالدوار .

 

 

ثانيا:يتعرض الإنسان خلال اليوم لمزيد من الشحنات الكهربائية الساكنة من

الغلاف الجوي

وهي تترسب على الجهاز العصبي ولا بد من التخلص منها وقد وجد أن وضع

السجود هو أنسب

الأوضاع للتخلص من هذه الشحنات لأنه بمثابة توصيل

الجسم بالأرض التي تبددها وتمتصها تماما

 

ثالثاً:يساعد السجود على نظافة الجيوب الأنفية بسحب إفرازاتها وتقل فرصه

التهاب هذه

الجيوب ويساعد على تصفية الجيوب الفكية.

 

رابعاً:يزداد تورم الدم إلي المخ أثناء السجود فيزداد ارواؤه وبالتالي

يحصل على ما يلزمه

من مواد غذائية وأوكسجين ويؤدي وظيفته على أحسن وجه .

 

خامساً:يساعد على تخفيف الاحتقان بمنطقه الحوض وبالتالي يساعد على الوقاية

من الاصابه بالبواسير وحدوث الجلطات بالأوردة 5

 

سادساً:يؤدي السجود إلى نوع من الزفير (إخراج الهواء الاضطراري )وهذا

الزفير يؤدي بدوره

إلى خروج الهواء الراكد أملئ بثاني أكيد الكربون )من الرئتين ليستقبل

هواء جديد يبعث الحيوية

والنشاط كما أنه يؤدي إلى طرد الإفرازات من الشجرة الشعبية

 

سابعاً:يساعد على مرونة مفاصل الجسم خاصة العمود الفقري ويحميها من

الخشونة

والتيبس وهو بمثابة تدليك خفيف لجميع عضلات الجسم تقريبا كما أنه يساعد

على عوده

الدم الوريدي إلى القلب فينشط الدورة الدموية

 

قال الرسول صلى الله عليه وسلم ((عليكم بقيام الليل فأنه دأب الصالحين

قبلكم ومقربة

لكم الى ربكم ومكفرة للسيئات ومنهاة عن الأثم ومطردة للداء عن الجسد ))

ملحق #1 14/04/2010 09:22:39 م

قام بعض الأطباء الفرنسيين يعالجون مرضاهم بأداء حركات من الصلاة، وجاء في التقرير: أن الصلاة علاج طبيعي لأمراض العمود الفقري.

 

فعند رفع اليدين إلى الأعلى سواء حذو المنكبين أو حيال الإذنين فيه شد لعضلات الصدر وتحريك لمفصل الكتفين إلى الخلف مما يقوي ويشد عضلات الصدر والكتفين.

 

وعند الركوع تحريك مفاصل الركبتين وتعريضها للحركة عند وضع الكفين واليدين فوق صابونتي الركبتين والضغط عليهما مما يساعد على دفعهما للخلف أعلى الساقين فيتدفق الدم إليهما ليصل الغذاء لهما. ويقول الأطباء ان الله خلق لمفاصل الإنسان ما يسمى بزيت المفاصل فإذا رفع العبد من الركوع قبل أن ينتشر هذا الزيت فإنها تحتك ببعضها مما يتولد عنه آلام شديدة في المفاصل ولو بعد حين أي انه كلما أطال الإنسان الركوع والتسبيح تدفق الزيت إلى المفاصل خاصة الركبتين فيتقي بذلك خشونة الركبة وآلامها مع الأيام وتقدم العمر وتيبس العظام والمفاصل عند كبر السن.

 

قال تعالى في سورة الإنسان: (ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلا طويلا، ان هؤلاء يحبون العاجلة ويذرون وراءهم يوما ثقيلا، نحن خلقناهم وشددنا اسرهم).

فسر العلماء (شددنا اسرهم) إي شددنا عظامهم وفقراتهم وركبهم ومفاصلهم والعجيب أن تأتي هذه الآية بعد الحث في الآية السابقة على قيام الليل أي كلما قام الإنسان في الصلاة إي طال ركوعها وسجودها كان ذلك علاجاً قرآنيا لجسمه عامة ولمفاصله خاصة والملاحظ أن بعض الناس ينقرون الصلاة كنقر الغراب فكثرت الشكوى من آلام الظهر وأمراض العظام المختلفة.

 

هصر الظهر في الركوع أي شده ومده وجعل الرأس حيال موضع السجود يتيح لفقرات الظهر التبتل (وتبتل إليه تبتيلا) ومن ذلك تبتل وعدم تقلص الفقرات أي تشتد وتبتعد الفقرات عن بعضها مما ينشطها ويمنع الانزلاق الغضروفي والانضغاط بينهما، ويجعلها تتحرك حركة تساهم في شفاء كثير من مشكلات العمود الفقري كما جاء التقرير الفرنسي أن الصلاة العلاج الطبيعي لمرضى العمود الفقري.

 

وفي السجود حركة اليدين وتركهما مشدودتين وضغط الكفين على الأرض في السجود بهذه الكيفية يجعل الدم ينصب انصبابا كاملا في الجسم مما يعمل على تنشيط الدورة الدموية وبالتالي تنشيط الجسم. والضغط المتواصل على الركبتين ومنطقة الحوض يقوي هذه المناطق.

 

وفي السجود يدفع الهواء من جوف المعدة إلى الفم فيعمل على راحتها من وطأة التمدد والانتفاخ. بالنسبة للرأس فيوجد به المليارات من الخلايا العصبية والتي تحتاج إلى زيادة تنشيط في الدورة الدموية المارة بها وهذا ما يحققه لها وضع الرأس المنخفض في السجود مما يسمح بمرور كميات كبيرة من الدم إليها مما يعمل على تجديد هذه الخلايا وتنشيطها وبهذا تتم صيانتها والمحافظة عليها من العطب والتلف وكم من قصص سمعتها من الغربيين الذين يقومون بأداء حركات السجود لأن وضعها يريحهم ويزيل آلام الرأس ويمنحهم النشاط والعافية. في جسم الإنسان عدد كبير من الشحنات الكهربائية التي لابد من تصريف بعضها وذلك لا يتحقق إلا بتكوين دائرة كهربائية متكاملة وعندما يكون السجود كما شرحه الرسول صلى الله عليه وسلم اي (الجبهة - الأنف - الكفين فقط دون الساعد - الركبتين - وأطراف القدمين منحنية تجاه القبلة) يكون الوضع صحيحا فتبدأ الدائرة الكهربائية حيث تمتص الأرض كل الشحنات الزائدة والتي تضر الجسم وبذلك يرتاح الإنسان ويهدأ ويتخلص مما يضره ويؤذيه.

 

ويقول الأطباء في جبهة الإنسان بين الحاجبين أعلى الوجه في الجبين هناك ملكة الغدد (الغدة النخامية) تنشط وتعمل بالضغط عليها لذلك كلما أطال المسلم السجود زاد الضغط على ملكة الغدد فتنشط وتؤثر في جميع الغدد الأخرى في جسم الإنسان وتؤدي دورها الطبيعي في سلامة الجسم وصحته.

 

وفي الجلسة بين السجدتين وجلسة التشهد الأخير ( التورك ) بعد أبحاث طويلة في أمريكا وتجارب متعددة على مرضى القلب بدأ أطباء القلب في العلاج بحركة جلسة السجدتين حيث ثبت علميا أن هناك شرياناً يساهم في تنشيط القلب ويساعد على تحسين القلب خاصة بعد إجراء العمليات الجراحية للقلب ويربط بين إبهام الرجل اليمنى والإصبع الكبير وهو منحنٍ تجاه القبلة في حركة الصلاة وبين القلب فيساعد في سرعة الشفاء والوقاية من أمراض القلب وقد تكشف الأيام المقبلة ان كل أصبع قد يصل بأحد أعضاء الجسم من مرارة أو كلى... الخ. كما يعرفه من يفهم في علم المساج حيث أن كل أصبع له عضو في الجسم.

 

فاحرص على أداء حركة الصلاة تامة كاملة صحيحة كما علمنا إياها الرسول - صلى الله عليه وسلم -

 

وعند السلام: ثبت ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يسلم حتى يرى بياض خذه لمن يجلس خلفه وثبت طبيا ان ذلك يكفل الحركة الكاملة للرقبة مما يقيها من أمراض كثيرة كالشلل عن طريق شد فقرات الرقبة وتقوية عضلاتها.

Publié dans Croyances

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
Commenter cet article
س
شكرا على مجهودك <br /> و لكن لا يجب خلط الدين مع العلم لان النتيجة غريبة و لا تناسب من يحترمون عقولهم
Répondre